لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • من أنا
  • للاقتراحات والتواصل
Turki Aldakhil - تركي الدخيل
  • مقالات
    • الشرق الأوسط
    • جريدة الجريدة
    • مجلة اليمامة
    • الإتحاد
    • البيان
    • عكاظ
    • حبر القلب – عكاظ
    • السطر الأخير – جريدة الرياض
    • قال غفر الله له – جريدة الوطن
  • برامج
    • مع تركي الدخيل
    • إضاءات
    • في خاطري شي
  • مؤلفات
  • مقابلات
  • قالوا عن تركي
  • English
Turki Aldakhil - تركي الدخيل
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج

متى تشع الأنوار؟!

يوليو 4, 2010
في قال غفر الله له - جريدة الوطن

الكثير من الناس لحسن الحظ بدؤوا يتساءلون عن سبب التخلف. ولعل أكثر الأسئلة نخبوية وأكثرها شعبية في نفس الوقت سؤال النهضة والتنوير: لماذا تقدم غيرنا بينما تخلفنا نحن؟

هذا السؤال البسيط والمباشر هو محور اهتمامات الكتاب والمفكرين والتنمويين في العالم العربي كله. بل صار عنواناً لكتب كثيرة. من كتاب: “كيف ذلّ المسلمون” لعبدالله القصيمي، إلى كتاب أبي الحسن الندوي “ماذا خسر العالم بانحطاط المسلمين” إلى “لماذا تقدم الغرب وتأخر غيرهم” لشكيب أرسلان، كلها تحاول مقاربة جواب يشفي الغليل. لكن على ما يبدو أننا ندور حول السؤال ولا ندخل فيه. 

فمن قائل إن أزمتنا من الساسة، إلى من يرى أن المشكلة في المجتمعات، ويختلف البعض بين من يراه مشكلة ثقافية أو دينية. وتتوزع الإجابات تبعاً لتحديد المشكل. لكن السؤال لم يغادر الأذهان بعد. كلما سافر الإنسان إلى أوروبا أو أمريكا يبغته السؤال، هل نحن نختلف عن غيرنا في التكوين، ما الذي يجعلنا نصل إلى هذا المستوى من التخلف والانحطاط. 

من آخر ما وقع في يدي كتاب المترجم والباحث: هاشم صالح الأخير المطبوع عن دار الساقي 2010 الذي حمل اسم: “معارك التنويريين والأصوليين في أوروبا”. هذا الكتاب برغم بساطة أسلوبه وكونه كتاباً يصلح لأن يكون مقرراً في المدارس، أو متاحاً في البيوت، إلا أنه حمل قصصاً جميلةً عن عصر الأنوار في أوروبا. 

المفارقة أن هاشم صالح يطرح حقيقة مفجعة حينما يرى أن البحث في تاريخ الأنوار صار بالنسبة للمثقف الأوروبي جزءاً من التاريخ بينما هو في العالم العربي مشروع لم يدشّن بعد. يقول في ص13 من الكتاب: “أصبح التنوير بالنسبة إلى المثقف الأوروبي المعاصر مسألة تاريخية أي في ذمة التاريخ… أما التنوير بالنسبة للمثقف العربي فهو مسألة حياة أو موت، وجود أو عدم وجود”. 

قلتُ: هل سنتمكن من وضع مواد تعنى بدراسة أفكار أخرى بديلة، لندخل شيئاً فشيئاً عصر الأنوار الذي نتمناه، لنضيء أنوارنا الخاصة، بأسلاكنا الخاصة… بكهربائنا الخاصة؟ هذا ما يتمناه كل عاقل!

مؤلفات

تابعوني على

في خاطري شي

من طيبات ابي الطيب

الأرشيف

جميع الحقوق محفوظة 2019

Turki Aldakhil

تركي الدخيل

لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مقالات
    • الشرق الأوسط
    • جريدة الجريدة
    • الإتحاد
    • مجلة اليمامة
    • البيان
    • عكاظ
    • حبر القلب – عكاظ
    • السطر الأخير – جريدة الرياض
    • قال غفر الله له – جريدة الوطن
  • برامج
    • مع تركي الدخيل
    • إضاءات
    • في خاطري شي
  • مقابلات
  • قالوا عن تركي
  • من أنا
  • مؤلفات

© 2019 بواسطة تركيد

Login to your account below

Forgotten Password?

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In