لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • من أنا
  • للاقتراحات والتواصل
Turki Aldakhil - تركي الدخيل
  • مقالات
    • الشرق الأوسط
    • جريدة الجريدة
    • مجلة اليمامة
    • الإتحاد
    • البيان
    • عكاظ
    • حبر القلب – عكاظ
    • السطر الأخير – جريدة الرياض
    • قال غفر الله له – جريدة الوطن
  • برامج
    • مع تركي الدخيل
    • إضاءات
    • في خاطري شي
  • مؤلفات
  • مقابلات
  • قالوا عن تركي
  • English
Turki Aldakhil - تركي الدخيل
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج

السفارات… وحقوق الإنسان

يوليو 17, 2010
في قال غفر الله له - جريدة الوطن

من الجيد أن تكون في البلد جمعية تعنى بشؤون حقوق الإنسان. تكون وسيلة ضغط تجاه المؤسسات المقصرة، ووسيلة دفاع أمام الصروح المستهترة. وعلى عرجٍ في مشية الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان غير أنني مع الممكن دائما، لا أريد أن نبقى أسارى ننتظر المستحيل. 

نحن نعلم جيدا ما يمكن أن تفعله الجمعية. وما يستحيل أن تقوم به. هناك خطوط خضراء وأخرى حمراء. وفي سياق متابعتي لما تقوم به هذه الجمعية لفت نظري نقدها للسفارات التي تنتهك “خصوصية السعوديين”. 

نسمع عن سفارات تحبس السعوديين طوابير في الشوارع في عزّ الحر والبرد. من دون أيّ احترام لإنسانية الإنسان بغض النظر عن جنسيته. نسبة ليست قليلة من هؤلاء ضعفاء ولديهم احتياجات صحية وجسدية يحبسون في تلك الطوابير على البوابات من دون أدب أو ذوق من قبل بعض السفارات. 

حسنا فعلت الصحافة حينما أشعلت كل وسائل الإنذار والاحتجاج على تلك التصرفات الرعناء بحق الآخرين. قرأتُ بالأمس أن: “وزارة الخارجية السعودية وجهت سفاراتها في دول غربية للبحث في العقبات التي تعترض المواطنين الراغبين في زيارة تلك الدول، وأن بعض السفارات بدأت منذ أيام اتصالات على مستويات عالية للتباحث في مشكلات التأشيرات”. 

قلتُ: المشكلة ليست في منح تأشيرة أو عدم منحها. هذا جزء من المشكلة. جوهر المأساة طرق التعامل والازدحام والتعقيد. جاء في بيان حقوق الإنسان: “السفارات الغربية تفرض شروطا مجحفة بحق المواطن السعودي الراغب في الحصول على تأشيرة للسفر، سواء للسياحة أو العلاج أو الدراسة، ومن ذلك اشتراط إحضار كشف حساب مصرفي لآخر 6 أشهر قبل سفره، وذلك انتهاك لخصوصية المعلومات الشخصية المحمية في جميع الأنظمة والتعليمات المحلية والدولية”. 

وفي مكانٍ آخر عبرت الجمعية عن قلقها من مصير تلك المعلومات التي تطلبها السفارات!

قال أبو عبدالله غفر الله له: أظنّ أن المشكلة هذه تحتاج إلى تدخلات كبيرة من قبل المسؤولين. لئلا يصبح السعوديون ضحايا لتعامل سيء يخصّهم من دون الناس. لكنني لا أطالب أيضا بأن يتعامل الناس معنا على أننا ملائكة نمشي في الأرض مطمئنين. بل إن تطبق الأنظمة وفق الإطار الإنساني والأخلاقي. نحن ليست لدينا خصوصية اسمها “خصوصية السعوديين” بل لدى كل فرد خصوصياته. أيا كانت جنسيته. آمل أن نرى هذه السحابة السوداء قريبا وهي تنقشع. بعد أن ملّ الناس من سيرة التأشيرات، وأحاديث السفارات.

مؤلفات

تابعوني على

في خاطري شي

من طيبات ابي الطيب

الأرشيف

جميع الحقوق محفوظة 2019

Turki Aldakhil

تركي الدخيل

لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مقالات
    • الشرق الأوسط
    • جريدة الجريدة
    • الإتحاد
    • مجلة اليمامة
    • البيان
    • عكاظ
    • حبر القلب – عكاظ
    • السطر الأخير – جريدة الرياض
    • قال غفر الله له – جريدة الوطن
  • برامج
    • مع تركي الدخيل
    • إضاءات
    • في خاطري شي
  • مقابلات
  • قالوا عن تركي
  • من أنا
  • مؤلفات

© 2019 بواسطة تركيد

Login to your account below

Forgotten Password?

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In