لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • من أنا
  • للاقتراحات والتواصل
Turki Aldakhil - تركي الدخيل
  • مقالات
    • الشرق الأوسط
    • جريدة الجريدة
    • مجلة اليمامة
    • الإتحاد
    • البيان
    • عكاظ
    • حبر القلب – عكاظ
    • السطر الأخير – جريدة الرياض
    • قال غفر الله له – جريدة الوطن
  • برامج
    • مع تركي الدخيل
    • إضاءات
    • في خاطري شي
  • مؤلفات
  • مقابلات
  • قالوا عن تركي
  • English
Turki Aldakhil - تركي الدخيل
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج

هل يهزمنا “الإنسان الآلي”؟!

يوليو 5, 2011
في قال غفر الله له - جريدة الوطن

لا شك أن الإنسان الذي فضّله الله على كثيرٍ ممن خلق، لا مثيل له في الوعي والإدراك، هذا مع تفاوت البشر في إدراكهم ومستويات وعيهم. مع أن كل إنسان لديه عقله ووعيه ويستطيع أن ينمي كل تلك القدرات لتكون متطورة متناسبة ومتطلبات الزمن والعصر. حاول الإنسان أن يبتكر إنساناً بديلاً عنه، سمّاه: “الإنسان الآلي”، بحيث يريحه من بعض الأعباء. وهذا من الترف الذي يقوم به الإنسان ليستغني عن أعمالٍ تأخذ من وقته وجهده، بينما يمكن لآلةٍ أن تقوم بها.

الألمان “ما خلّوا شيء” كما في العبارة الدارجة، ففي جامعة “ميونيخ” تأتينا الأخبار كل يوم عن مستجدات هذا الإنسان الآلي، وإلى أين وصل في قدراته وإبداعاته.

الوعي الذي لدى الإنسان والإدراك لم يصل إليه الإنسان الآلي حتى الآن، تنقل “رويترز” أخبار هذا الإنسان الآلي وتطوراته: “بالنسبة للإنسان الآلي العادي فإن لعب الشطرنج قد يكون أمرا سهلا مقارنة بالأنشطة اليومية البسيطة التي يقوم بها الإنسان مثل تحمير النقانق. ولكن كل ذلك قد يكون على وشك التغيير بفضل برنامج طوره علماء في ألمانيا. يستخدم باحثون في جامعة التكنولوجيا في ميونيخ حسابات متطورة لتدريب الإنسان الآلي على التعلم من أخطائه وأداء الأنشطة الروتينية التي يقوم بها البشر”.

قلتُ: وبين لعب الشطرنج وإدراك قرب احتراق النقانق مسافة هي التي تفصل بين الإنسان المدرك لفعله، وبين الإنسان الآلي الذي لم يصل بعد إلى مرحلة معرفة العواقب والتي لا يزال الإنسان البشري يتفوق بها على الإنسان الآلي، مايكل بيتز أستاذ علوم الكمبيوتر في جامعة التكنولوجيا بميونخ يقول”إن هذه العملية تهدف إلى أن يتمكن الإنسان الآلي من معرفة عواقب تصرفه قبل الإقدام عليه”. الفرق في الخبرة التي يكتسبها الإنسان في حياته، منذ أول تفريقٍ بين الجمرة والتمرة، حينها يعلم ويكتسب الخبرات على مر السنين، على عكس الإنسان الآلي الذي هو آلة من دون وعي كامل أو تاريخ أو خبرة.

قال أبو عبدالله ـ غفر الله له ـ : من الممتع أن نندهش بتقدم العلوم التي وصلت كما نرى إلى هذا المستوى، لكن الإنسان الآلي يجب ألا نغار منه، فهو لن يصل أبداً إلى منافسة الإنسان البشري، لكن للعلم متعته، وللاكتشافات سحرها … وهذا أجمل ما في الأمر.

مؤلفات

تابعوني على

في خاطري شي

من طيبات ابي الطيب

الأرشيف

جميع الحقوق محفوظة 2019

Turki Aldakhil

تركي الدخيل

لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مقالات
    • الشرق الأوسط
    • جريدة الجريدة
    • الإتحاد
    • مجلة اليمامة
    • البيان
    • عكاظ
    • حبر القلب – عكاظ
    • السطر الأخير – جريدة الرياض
    • قال غفر الله له – جريدة الوطن
  • برامج
    • مع تركي الدخيل
    • إضاءات
    • في خاطري شي
  • مقابلات
  • قالوا عن تركي
  • من أنا
  • مؤلفات

© 2019 بواسطة تركيد

Login to your account below

Forgotten Password?

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In