لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • من أنا
  • للاقتراحات والتواصل
Turki Aldakhil - تركي الدخيل
  • مقالات
    • الشرق الأوسط
    • جريدة الجريدة
    • مجلة اليمامة
    • الإتحاد
    • البيان
    • عكاظ
    • حبر القلب – عكاظ
    • السطر الأخير – جريدة الرياض
    • قال غفر الله له – جريدة الوطن
  • برامج
    • مع تركي الدخيل
    • إضاءات
    • في خاطري شي
  • مؤلفات
  • مقابلات
  • قالوا عن تركي
  • English
Turki Aldakhil - تركي الدخيل
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج

كائناً من كان.. في جامعة جازان!

مايو 15, 2011
في قال غفر الله له - جريدة الوطن

المسرح جزء من تاريخ وثقافة الإنسان، له امتداده وتأثيره منذ بدء وعي الإنسان حينها اخترع المسرح والخطابة والتعبير. لكننا في السعودية لم نطور المسرح كما ينبغي، حيث تغيب عنه دعامتان أساسيتان، هما: الموسيقى، والمرأة. وأحسب أن حضورهما في الفنون المسرحية ضرورة ملحة، خاصةً أن المسرح أداة عرض فني مهمة ومؤثرة في كل المجتمعات. قبل أيام اعتذرت جامعات كثيرة في السعودية عن عرض مسرحية “كائناً من كان” بسبب وجود موسيقى مصاحبة لبعض مراحل العرض المسرحي! 

علي الغوينم مخرج المسرحية ثمّن دور جامعة جازان في قبول عرض المسرحية مع وجود الموسيقى، بعد أن اعتذرت معظم الجامعات عن احتضانها. هذا مع أن أفكار المسرحية فيها ثناء على الهيئة، وفي إحدى التغطيات عن المسرحية جاء فيها أن هيئة الأمر بالمعروف حضرت في المسرحية:” التي سعى مؤلفها مشعل الرشيدي لإبراز دورها في مكافحة الفساد، وتجسد حضور الهيئة من خلال مشهد إلقاء القبض على مجموعة كانت تتعاطى المسكر بإحدى الاستراحات مما دفع الجمهور للتفاعل بشكل لافت مع المشهد”. 

الرشيدي يقول إن اسم المسرحية أخذه من الأمر الملكي بالتحقيق في كارثة سيول جدة، وهو يربط المسرح بـ:”بمحيطه وله دور كبير في إيصال رسالة إلى أصحاب الفساد الإداري الذين تسببوا في كوارث إنسانية واجتماعية في السعودية”! 

المشكلة أن الجامعات التي ينتظر منها أن تشجع على الفنون، وأن تعلم الأجيال نعمة الفن وتذوق الموسيقى لم تكن جريئةً بما يكفي لتحتضن عرض مسرحية تحتوي على بعض الأصوات الموسيقية، والموسيقى مسألة خلافية كما هو معلوم في الفقه وبإمكان أي إنسان أن يأخذ أي كتابٍ فقهي ليجد سرد الخلاف، لهذا فإن قيام قرارات ضد الفنون على أساس رأي من الآراء فيه تقليص لمساحة الفن في المجتمع والواقع! 

قال أبو عبدالله غفر الله له: يقاس تطور كل مجتمع بالفنون التي ينتجها، وحين كانت الكويت سبّاقة ورائدةً في المجالات الفكرية كانت متطورة في الفنون الأخرى، وكذلك الحال في مصر زمن التطور والنهضة، أما اليوم فالفنون الجميلة تحاصر، وتكسر دعائم المسرح، وتخفي الجامعات أدوارها في دعم الفن في المجتمع. وهيئة الثقافة والفنون لا تزال تئنّ من ضعف الداعمين وقلة المتعاونين معها، ولا عزاء لنا ونحن نقرأ كل يوم عن مآسي الفن والفنانين!

مؤلفات

تابعوني على

في خاطري شي

من طيبات ابي الطيب

الأرشيف

جميع الحقوق محفوظة 2019

Turki Aldakhil

تركي الدخيل

لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مقالات
    • الشرق الأوسط
    • جريدة الجريدة
    • الإتحاد
    • مجلة اليمامة
    • البيان
    • عكاظ
    • حبر القلب – عكاظ
    • السطر الأخير – جريدة الرياض
    • قال غفر الله له – جريدة الوطن
  • برامج
    • مع تركي الدخيل
    • إضاءات
    • في خاطري شي
  • مقابلات
  • قالوا عن تركي
  • من أنا
  • مؤلفات

© 2019 بواسطة تركيد

Login to your account below

Forgotten Password?

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In