لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • من أنا
  • للاقتراحات والتواصل
Turki Aldakhil - تركي الدخيل
  • مقالات
    • الشرق الأوسط
    • جريدة الجريدة
    • مجلة اليمامة
    • الإتحاد
    • البيان
    • عكاظ
    • حبر القلب – عكاظ
    • السطر الأخير – جريدة الرياض
    • قال غفر الله له – جريدة الوطن
  • برامج
    • مع تركي الدخيل
    • إضاءات
    • في خاطري شي
  • مؤلفات
  • مقابلات
  • قالوا عن تركي
  • English
Turki Aldakhil - تركي الدخيل
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج

لماذا نخاف مشاركة المرأة في الأولمبياد؟

أبريل 8, 2012
في قال غفر الله له - جريدة الوطن

لم أجد أي مبرر لكل الجدل الذي يدور حول مشاركة الفتيات في أولمبياد لندن. ذلك أن الأولمبياد ليس نشاطا سريا، بل هو منقول على الشاشات. والكثير من الوهم هو الذي يصنع الكثير من التحريم. ومن هنا أتفق مع قاض سعودي متخصص في الفقه المقارن أكد على تذبذب الرئاسة من مشاركة المرأة بالأولمبياد، حتى إن تصريحات الأمير نواف بن فيصل لم تكن إلا محاولةً للخروج من “إحراج” والقاضي قالها بالنص: “لا يجوز حرمان من تستطيع المشاركة وفق الضوابط الشرعية الممكنة للتطبيق، فالتذبذب بهذا الشكل والهروب من المسؤولية لا يحققان المصلحة الوطنية والهيبة السيادية للدولة”!

وقد عدت إلى اسم الرئاسة الطويل: “الرئاسة العامة لرعاية الشباب” فوجدته اسما جذابا، فهي مؤسسة لرعاية الشباب ودعم الرياضة وتهيئة المرافق الترفيهية، والمدن الرياضية. لكن لماذا لا تحضر الفتيات في هذه الرئاسة؟! هناك حالة دولية في المؤسسات الرياضية العالمية لجعل حضور المرأة موازيا لحضور الرجل، وذلك ليس لإفساد المرأة كما يتوهم البعض بل انطلاقا من ضرورة مشاركة المرأة في الحياة العامة وبكافة المجالات بما لا يخالف القوانين والأنظمة. صحيح أن المرأة السعودية ضمن نطاق ثقافي وقبلي قوي ومنيع، لكن الذي يجب أن نناقشه الإشكاليات المطروحة لدى البعض. لماذا يخافون من الأولمبياد؟! وهل الأنشطة تلك فيها انتهاك لشرف المرأة المسلمة؟! علما أن مسلمات شريفات عفيفات يشاركن دائما بالأنشطة الرياضية المختلفة ولم يشعرن بالعار أو الهزيمة أو الوقوع في الرذيلة! فلنخفف من الأوهام أيها السادة!

يعلم علماء النفس أن المخاوف إما أن تكون منطقية مثل أن يخاف راكب سيارة متهالكة أن تتعطل، فهذا الخوف مبرر، لأنه متوفر على الشروط الواقعية للخوف، لكن الخوف المرضي هو الوسواس الدائم، مثل أن يخاف الإنسان من كل وجبة يأكلها أن تسممه، هنا يحتاج المريض إلى علاج! هذا هو الفرق!

قال أبو عبدالله غفر الله له: الكثير من المخاوف التي نطلقها يمينا وشمالا هي مخاوف وسواس، وليست مخاوف واقعية، ولا تتوفر على شرط واحد يمكن أن يكون مبررا للخوف والصراخ مع كل مناسبة تأتي، ومع كل نشاط تكون فيه المرأة حاضرة، فمتى نعالج أنفسنا من هذا الخوف الكبير؟!

مؤلفات

تابعوني على

في خاطري شي

من طيبات ابي الطيب

الأرشيف

جميع الحقوق محفوظة 2019

Turki Aldakhil

تركي الدخيل

لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مقالات
    • الشرق الأوسط
    • جريدة الجريدة
    • الإتحاد
    • مجلة اليمامة
    • البيان
    • عكاظ
    • حبر القلب – عكاظ
    • السطر الأخير – جريدة الرياض
    • قال غفر الله له – جريدة الوطن
  • برامج
    • مع تركي الدخيل
    • إضاءات
    • في خاطري شي
  • مقابلات
  • قالوا عن تركي
  • من أنا
  • مؤلفات

© 2019 بواسطة تركيد

Login to your account below

Forgotten Password?

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In