لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • من أنا
  • للاقتراحات والتواصل
Turki Aldakhil - تركي الدخيل
  • مقالات
    • الشرق الأوسط
    • جريدة الجريدة
    • مجلة اليمامة
    • الإتحاد
    • البيان
    • عكاظ
    • حبر القلب – عكاظ
    • السطر الأخير – جريدة الرياض
    • قال غفر الله له – جريدة الوطن
  • برامج
    • مع تركي الدخيل
    • إضاءات
    • في خاطري شي
  • مؤلفات
  • مقابلات
  • قالوا عن تركي
  • English
Turki Aldakhil - تركي الدخيل
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج

“التسامح زينة الدنيا والدين”.. كتاب جديد للدخيل بمعرض أبو ظبي

أبريل 21, 2019
في قالوا عن تركي
“التسامح زينة الدنيا والدين”.. كتاب جديد للدخيل بمعرض أبو ظبي

صحيفة سبق الإلكترونية – أبو ظبي

صدر مؤخرًا عن دار “مدارك” كتاب “التسامح زينة الدنيا والدين” للكاتب السعودي تركي الدخيل، سفير خادم الحرمين الشريفين في الإمارات؛ للمشاركة بمعرض أبو ظبي الدولي للكتاب في شهر أبريل الجاري.

وقال الدخيل: إن “الكتاب، للطفل الصغير، وللشاب، وللأب، يساعد الصغار على طرح الأسئلة الصحيحة عن التسامح، ويساعدهم أيضًا على رسم خريطة الجواب، ويقدم للكبار، الفرصة لحكاية المواقف التي تجعل ذكر التسامح ضرورة، واستدعاء نقيضه عظة”.

وأضاف، أن الكتاب يأتي لاستحضار تاريخ العنصرية والكراهية، وإثارة الأسئلة الصحيحة، ورسم خارطة الطريق إلى الحب والسعادة، وعلاج القبح، والتزام الفضائل، للأطفال والشباب والكبار.

وتابع الدخيل: “ولعل استحضار ذكريات الطريق إلى بلوغه، يقنع الأجيال بأهميته، وخطورة الكراهية والعنصرية والعداوة”.

واعتبر الدخيل أن التسامح “يعالج الكثير من القبح في هذا العالم؛ فهو شقيق الحب والسعادة، ورفيق الالتزام بالفضائل والمثل، وركن الإيمان بالعيش المشترك، والدواء الذي يعالج ذاكرة الحروب والعنف والكراهية، يقوى بالذكر المتكرر، والممارسة الراشدة المبنية على إرث قوي. ولكن لا يمكن تأسيسه وترسيخه إلا بفعل الكتابة، والتوثيق له، والنقاش حول هذا المفهوم، وأبعاده، ونماذجه، وسلوكياته”.

وفي معرض تناوله للذين ضحوا تاريخيًّا بأعمارهم من أجل نشر الأفكار، قال المؤلف: “إن موت مفكر من أجل فكرة؛ لا يجعلها فكرة صحيحة بالضرورة؛ لكنه يلفت النظر إليها، ويمنحها فرصةً أكبر للانتشار؛ فليس من مهمة الكلمات الرفيعة، والمواقف المؤثرة، أن تغير لنا حياتنا ومدركاتنا؛ ولكنها تدفعنا لتغيير وعينا، ومراجعة تصوراتنا، ومنح أنفسنا فرصة أكبر لفهم الآخر، وإدراك ما نحن فيه، وما غيرناه، وإلى أين نسير”.

وقال في معرض الحديث عن الكتاب وتعرضه لأمراض العنصرية والتباغض: “كلنا ضعفاء، كلنا هشون وميالون للخطأ؛ لذا دعونا نسامح بعضنا البعض، ونتسامح مع بعضنا البعض”.

وحدد تركي الدخيل عنصرين لنجاح التسامح: “أولهما: إرادة سياسية واضحة، وثانيهما: فاعلية مجتمعية ودينية لخدمته. هذا النجاح يضيق الخناق على التعصب والتشدد والعنصرية والكراهية، ويبشر عبر القوانين التي يتساوى الناس أمامها، ومن خلال سيادتها؛ بعهد يسع الجميع، فلكل إنسان الحق في اختياره، وإلا فكيف يحاسب الله الخلق، على ما أجبروا عليه، ولم يختاروه؟!”.

ولفت الدخيل إلى أن كتابه: “يوفر مادة مختصرة، متنوعة، تبين للقارئ العربي منابع متنوعة للتسامح، بعضها يأتي من تراثه والآخر من التجربة الإنسانية، وتبين له أن شجرة الفضيلة، التي تحمل التسامح والحرية والخير والعدالة، تعيش وتنتعش حينما ندعمها بسلوك وتفكير، وهذا الكتاب يشرح المفهوم، ويبسطه معًا”. جدير بالذكر أن الكتاب يقع في ٣٣٠ صفحة.

مؤلفات

تابعوني على

في خاطري شي

من طيبات ابي الطيب

الأرشيف

جميع الحقوق محفوظة 2019

Turki Aldakhil

تركي الدخيل

لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مقالات
    • الشرق الأوسط
    • جريدة الجريدة
    • الإتحاد
    • مجلة اليمامة
    • البيان
    • عكاظ
    • حبر القلب – عكاظ
    • السطر الأخير – جريدة الرياض
    • قال غفر الله له – جريدة الوطن
  • برامج
    • مع تركي الدخيل
    • إضاءات
    • في خاطري شي
  • مقابلات
  • قالوا عن تركي
  • من أنا
  • مؤلفات

© 2019 بواسطة تركيد

Login to your account below

Forgotten Password?

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In