لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • من أنا
  • للاقتراحات والتواصل
Turki Aldakhil - تركي الدخيل
  • مقالات
    • الشرق الأوسط
    • جريدة الجريدة
    • مجلة اليمامة
    • الإتحاد
    • البيان
    • عكاظ
    • حبر القلب – عكاظ
    • السطر الأخير – جريدة الرياض
    • قال غفر الله له – جريدة الوطن
  • برامج
    • مع تركي الدخيل
    • إضاءات
    • في خاطري شي
  • مؤلفات
  • مقابلات
  • قالوا عن تركي
  • English
Turki Aldakhil - تركي الدخيل
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج

حتى لا تكون الأرواح رخيصة!

يناير 19, 2012
في قال غفر الله له - جريدة الوطن

في الأسبوع الماضي أقامت فنادق دبي تجربة للسلامة، من خلال تشغيل صفارة الإنذار بعد تنبيه الساكنين قبل التجربة بيوم، وذلك لترسيخ معنى أمن السلامة في الفنادق كافة. صديقي يقول كلما أشحنا ببصرنا عن دبي حتى لا نضطر للمقارنة فاجأتنا بصرعاتٍ جديدة تجبرنا على التغزل بها وبتبخترها.

في كل بناية بدبي أدوات للسلامة التامة، وفي كل شقة أو غرفة أو أستديو صفارة للإنذار، وأداة إطفاء الحريق. هذه الاحتياطات لم نطبقها بعد في المدارس والجامعات والأماكن التي يتكدّس بها البشر فضلاً عن البيوت والبنايات، وهذا أمر مؤسف ونذير خطر محدق. 

من الواجب على الوزارات أن تعيد النظر بأدوات السلامة المتبعة في المباني. وأخص بالذكر وزارتي التربية والتعليم ووزارة التعليم العالي، ومن ثم تبعاً لهما بقية القطاعات والوزارات الأخرى. 

في تقرير نشر في “العربية. نت” عن وسائل السلامة، جاء فيه: “في استطلاع عشوائي قامت به “العربية. نت” لبعض المدارس في مدن الدمام والخبر والجبيل بالسعودية، كانت5 من 11 مدرسة تفتقد لأبسط وسائل السلامة، مثل طفاية حريق صالحة للاستعمال. كما اكتشفت “العربية. نت” أن هناك معلمات يجهلن مكان طفايات الحريق، و4 من كل 11 مدرسة مخارج الحريق فيها إما مقفلة بمفتاح موجود عند الإدارة، أو مسدودة أبوابها بطاولات تعيق الخروج، وقد صرَّحت لـ”العربية. نت” إحدى المسؤولات في وزارة التربية، فضلت عدم ذكر اسمها، بأن مخرج الطوارئ للإدارة التي تعمل فيها بالوزارة مسدود بـ”كومة من الخردة”! 

تخيلوا! كومة من الخردة في مخرج الطوارئ! 

إذا تذكرنا حادث 11 سبتمبر الذي راح ضحيته ثلاثة آلاف، فلنأخذ بالاعتبار أن معظم الناجين استفادوا من مخارج الطوارئ، ووسائل السلامة، ومن التعليمات التي تعطى لهم والسلالم المرسومة بالخريطة على الأبواب. إن كومة من الخردة على مخرج الطوارئ ربما تسبب تلف أرواحٍ عديدة مع نشوب أي حريق، وهذا يعبر عن استهتار بالأرواح، فالأحداث حين تأتي لا تستأذن وإنما تبغتنا فجأة، وهذه ميزة الاحتياط والاستعداد.

قال أبو عبدالله غفر الله له: لا بد للمؤسسات والوزارات البدء بخطة للأمن والسلامة، وتوفير مخارج طوارئ جاهزة لأي طارئ، لأن هذه أبجدية من أبجديات إنشاء أي مبنى، والإهمال للمباني التي تضم عشرات الأرواح يعني الاستهتار بالحياة وعدم إعطاء الحياة قيمتها التي تستحق، فهل نحن مستعدون؟!

مؤلفات

تابعوني على

في خاطري شي

من طيبات ابي الطيب

الأرشيف

جميع الحقوق محفوظة 2019

Turki Aldakhil

تركي الدخيل

لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مقالات
    • الشرق الأوسط
    • جريدة الجريدة
    • الإتحاد
    • مجلة اليمامة
    • البيان
    • عكاظ
    • حبر القلب – عكاظ
    • السطر الأخير – جريدة الرياض
    • قال غفر الله له – جريدة الوطن
  • برامج
    • مع تركي الدخيل
    • إضاءات
    • في خاطري شي
  • مقابلات
  • قالوا عن تركي
  • من أنا
  • مؤلفات

© 2019 بواسطة تركيد

Login to your account below

Forgotten Password?

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In