لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • من أنا
  • للاقتراحات والتواصل
Turki Aldakhil - تركي الدخيل
  • مقالات
    • الشرق الأوسط
    • جريدة الجريدة
    • مجلة اليمامة
    • الإتحاد
    • البيان
    • عكاظ
    • حبر القلب – عكاظ
    • السطر الأخير – جريدة الرياض
    • قال غفر الله له – جريدة الوطن
  • برامج
    • مع تركي الدخيل
    • إضاءات
    • في خاطري شي
  • مؤلفات
  • مقابلات
  • قالوا عن تركي
  • English
Turki Aldakhil - تركي الدخيل
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج

التكفير الرياضي!

أبريل 21, 2011
في قال غفر الله له - جريدة الوطن

لستُ ضد التشجيع الجميل لأي ناد رياضي، سواء كان لونه أصفر، أو حمل الألوان الزرقاء. لكنني ضد التعصب ونسيان النفس في موجات الغضب التي تجتاح بعض المتعصبين. والتعصب سلوك موجود لدى الكثير من الأمم، وأشهر الجماهير المتعصبة الجماهير الإنجليزية التي تحيل المدينة إلى فوضى إثر نهاية مباراة فريقها. ربما كان الشغب والصخب لدى الإنجليز أكثر مما يحدث لدينا.

لكن ما هو أسوأ من المضاربات تلك الحوارات الحادة التي تحتدم في استديوهات التحليل. أصبح المحللون الرياضيون يتحدثون بلا خطامٍ ولا زمام ورابط ولا ضابط، حتى ولغوا في قصصٍ لا يليق الخوض فيها.

والمشكلة الأعظم أن يستغل المتنافس الرياضي ثغرات خصمه لمحاسبته دينياً، فتارةً يقول لاعب عن آخر إنه لا يصلي، ولاعب آخر يقول لزميله أنت متطرف، أما الأعنف فهو الافتراء على إنسان في دينه، أن يدعي أحد أن فلاناً قد قال كلاماً مخلاً بالعقيدة. هذه أمور محزنة، ما كان لي أن أتحدث عنها لولا أنها باتت واقعاً إعلامياً معاشاً. أحدهم قال إن رئيس الهلال عبدالرحمن بن مساعد سبق أن صرح للصحيفة “الرياضية” في زمنٍ مضى بقوله: “سأجعل من نادي الهلال وحياً إلهياً” أو إلى “وحي قرآني”! بينما رئيس تحرير الرياضية سعد المهدي نفى أن يكون نشر هذا اللفظ في صحيفته وأن أي شخص يقول هذا اللفظ فإن الصحيفة لا تجيزه ولا تنشره!

بل ونفاه حتى من نُسب إليه التصريح وهو عبدالرحمن بن مساعد، حيث قال: “هذه إساءة لشخصي وعائلتي والمقربين مني، ولا يمكن أن أسيء إلى ديني ومعتقداتي”.

قال أبو عبدالله غفر الله له: ما أسوأ هذه الاتهامات، فاستغلال الدين في الخصومة الرياضية، من قلة المروءة، وإذا كنا شبعنا من استغلال الدين سياسياً واقتصادياً وإعلامياً، فإن البعض يريدون استغلال الدين رياضياً، يزايدون على الناس في عقائدهم، وهذه آلية تكفير ونصب فخاخ لفظية ضد الآخرين حتى يخرجوهم من الالتزام الديني، هذا إن لم يكفروهم بالجملة. وما أسوأها من طريقة هذه الأداة المنصوبة … ليتها تقف، وليت الذين يتهمون الناس يقولون خيراً، أو يصمتون!

مؤلفات

تابعوني على

في خاطري شي

من طيبات ابي الطيب

الأرشيف

جميع الحقوق محفوظة 2019

Turki Aldakhil

تركي الدخيل

لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مقالات
    • الشرق الأوسط
    • جريدة الجريدة
    • الإتحاد
    • مجلة اليمامة
    • البيان
    • عكاظ
    • حبر القلب – عكاظ
    • السطر الأخير – جريدة الرياض
    • قال غفر الله له – جريدة الوطن
  • برامج
    • مع تركي الدخيل
    • إضاءات
    • في خاطري شي
  • مقابلات
  • قالوا عن تركي
  • من أنا
  • مؤلفات

© 2019 بواسطة تركيد

Login to your account below

Forgotten Password?

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In