لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • من أنا
  • للاقتراحات والتواصل
Turki Aldakhil - تركي الدخيل
  • مقالات
    • الشرق الأوسط
    • جريدة الجريدة
    • مجلة اليمامة
    • الإتحاد
    • البيان
    • عكاظ
    • حبر القلب – عكاظ
    • السطر الأخير – جريدة الرياض
    • قال غفر الله له – جريدة الوطن
  • برامج
    • مع تركي الدخيل
    • إضاءات
    • في خاطري شي
  • مؤلفات
  • مقابلات
  • قالوا عن تركي
  • English
Turki Aldakhil - تركي الدخيل
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج

أماني… وإبداعٌ إنساني!

مارس 20, 2011
في قال غفر الله له - جريدة الوطن

المقالات التي أكتبها عن نجاحات المرأة، لا أكتبها وأنا متفاجئ أن امرأة تبدع، فهذا فيه انتقاص من قيمتها وقدرها، فهي قسيم الرجل في الجنس البشري والقدرات العقلية، لكنني أتناول القصص التي تنجح فيها المرأة لنتشجع كلنا رجالاً ونساءً في تحقيق الطموحات، ما يؤكد أن الإبداع في المجتمع يطير بجناحين اثنين، هما الرجل والمرأة. ولحسن الحظ فإن النجاحات التي تحققها المرأة كثيرة، كل يومٍ نجد قصةً هنا، وأخرى هناك. وقد وضعت نماذج من تلك النجاحات في كتابي الذي صدر مؤخراً بعنوان: “الدنيا … امرأة!”. في هذا المقال سأقف مع المبدعة أماني جاها. 

كتبت نجلاء الحربي في صحيفة الوطن أمس قصة جاء فيها: “أماني جاها فتاة سعودية ذات الأربعة والعشرين ربيعا طالبة جامعية، تمكنت من الحصول على رخصة مدربة في الإسعافات الأولية للإنقاذ، تقول: “الإسعافات الأولية تنقسم إلى قسمين، عناية أولية، وتتمثل في الإنعاش القلبي الرئوي CpR، وجهاز إزالة الرجفان القلبي EAD، والقسم الآخر العناية الثانوية، وتشمل العناية بحروق المصابين والكسور”. 

المهمة التي تقوم بها أماني إنسانية بالدرجة الأولى، فهي تتعلق بأرواح الناس وحياتهم، وهي تعلم جيداً سبب اختيارها لهذا التخصص حين تقول: “إن الإسعافات الأولية لها أهمية خاصة بالنسبة للمدربين على الغوص، فقد يتعرض الغواص لحوادث مختلفة داخل أعماق البحار كالغرق والذعر والإغماء، لذلك لا بد أن يكون المدرب ملماً بالأساسيات والإسعافات الأولية، حتى يتمكن من إنقاذ المتدربين من الغواصين في أسرع وقت، إن المدرب يبذل جهده في إنقاذ الأرواح، والاستفادة من عنصر الوقت في تقديم الخدمات الإسعافية”.

أماني جاها تدخل إلى هذا التخصص المهم، والذي يمس حياة الإنسان، فهي تسعف الغرقى والمصابين والذين يتعرضون لحوادث، وبقراءة قصتها نتذكر كل الذين يتحدثون عن المرأة السعودية وأنها الخاضعة الخانعة، التي لا تتجاوز حجابها، يظنون أن المرأة السعودية خارج إطار صناعاتها الإبداعية، واستقلالها بشق طريقها الخاص. الذين يعتقدون أن المرأة تتحرك عبر “كيس زبالة” هو العباءة ـ كما قال ذلك أحد النواب اللبنانيين ـ أخطأوا الطريق، لأن المرأة في السعودية تشارك في الأحداث، في الإبداع، في الفنون، والتعليم والإبداع العلمي والصحي والفكري والثقافي والأدبي. 

لكن عزاءنا أننا لا يمكن إقناع كل الكون بما في مجتمعنا من إيجابيات… شكراً لكل المبدعات… شكراً!

مؤلفات

تابعوني على

في خاطري شي

من طيبات ابي الطيب

الأرشيف

جميع الحقوق محفوظة 2019

Turki Aldakhil

تركي الدخيل

لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مقالات
    • الشرق الأوسط
    • جريدة الجريدة
    • الإتحاد
    • مجلة اليمامة
    • البيان
    • عكاظ
    • حبر القلب – عكاظ
    • السطر الأخير – جريدة الرياض
    • قال غفر الله له – جريدة الوطن
  • برامج
    • مع تركي الدخيل
    • إضاءات
    • في خاطري شي
  • مقابلات
  • قالوا عن تركي
  • من أنا
  • مؤلفات

© 2019 بواسطة تركيد

Login to your account below

Forgotten Password?

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In